استحدثت كلية الهندسة/ المسيب بقسمين علميين هندسة الطاقة وهندسة السيارات بأمر وزاري عام 2014, وهي احدى تشكيلات جامعة بابل، بعد جهود مستمرة من قبل الكفاءات العلمية وأهالي قضاء المسيب، وبدعم مباشر من السيد رئيس جامعة بابل الأستاذ الدكتور عادل هادي البغدادي، ورعاية معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم هندسة الطاقة
قسم هندسة السيارات
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني info@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
برعاية عميد الكلية الدكتور وسام جليل خضير أقامت وحدة تمكين المرأة في كلية الهندسة المسيب ندوة حوارية حول موضوع النفايات الألكترونية ومخاطرها المستقبلية على صحة الأنسان والطبيعة بشكل عام . أدار الندوة التي حضرها عدد من منتسبي الكلية الدكتور أوس أكرم محمود التدريسي في قسم هندسة الطاقة والذي أكد على أن مشكلة النفايات الالكترونية من أكبر المخاطر التي تعرض البشر والطبيعة البيئية للخطر، كونها تصنف من النفايات السامة، ويشكل إتلافها بطرق بدائية، سببا رئيسيا لإصابة الإنسان بأمراض سرطان الجلد، وتدمير الجهاز المناعي، ومشاكل النمو، وذلك بحسب منظمة الصحة العالمية. وقال أن من النفايات السامة الموجودة في العالم، هي نفايات الكترونية، وذلك بسبب مكوناتها التي تحتوي على نسبة كبيرة من المواد الكيمياوية، ومن ضمنها الكادميوم والرصاص وغيرها، مشددا على ضرورة تسليمها للجهات المختصة التي تعمل على إعادة تدويرها، وتحويلها إلى منتجات، للاستفادة منها في عمليات التصنيع، الأمر الذي يساعد في المحافظة على صحة الإنسان، ومنع التلوث البيئي. ونبه إلى خطورة دفن هذه النفايات، حيث تؤدي موادها لتحويل التربة إلى أرض عقيم، لا يمكن الاستزراع فيها، إضافة إلى أن تسربها داخل التربة، يدمر مصادر المياه الجوفية، كما أن اختلاطها بالمياه يجعلها ملوثة وسامة، وغير صالحة للشرب، موضحا أن هذه النفايات تمثل مصدرا هاما للمنتجات، وتوفر مواد بديلة، مثل: الحديد والنحاس والألمنيوم والبلاستيك، والتي تستهلك في المواد التحويلية. وقال «في منطقتنا، ومناطق كثيرة من العالم، لا يتبعون الأساليب المثلى في التعامل مع النفايات الالكترونية، فيلجؤون إلى حرقها، حفظا لمعلوماتهم من السرقة، وهذا يؤدي إلى انبعاث غازات سامة تلوث الهواء، أو تكسيرها ثم رميها في مرادم الحاويات». واكد الدكتور على الفوائد من إعادة تدويرها منها حماية الإنسان من الأضرار الصحية المحافظة على البيئة كذلك حماية الموارد الطبيعية كما تطرق الى أضرارها ومنها سرطان الجلد وتدمير الجهاز المناعي وأمراض القلب ومشاكل النمو ومشاكل الرئتين وبين أن طرق الإتلاف الخاطئة الشائعة هي الرمي في مرادم النفايات وحرقها للتخلص منها وتكسيرها ورميها بينما طرق الإتلاف الصحيحة تكون من خلال فرزها، والتعامل مع كل جهاز على حدة واستخراج جميع المواد السامة ومعالجتها مع إعادة تدوير بقية المواد لتكون مواد خاما بديلة تستخدم في الصناعات التحويلية
نشر بواسطة: اعلام كلية الهندسة المسيب
تاريخ: 28/10/2024
تاريخ: 06/10/2024
تاريخ: 26/09/2024
تاريخ: 10/09/2024
تاريخ: 28/07/2024
تاريخ: 17/07/2022
تاريخ: 07/05/2022
تاريخ: 21/02/2022